أسئلة متكرر! أجوبة مختصرة.
- هي زيادة وزن الجسم عن الحد الطبيعي نتيجة تراكم الدهون فيه
نتيجة لعدم التوازن بين الطاقة المتناولة من الطعام، والطاقة المستهلكة في الجسم
الخفض السليم والصحي هو خفض نسبة الدهن في الجسم
تعني حرق أكبر للسعرات الحرارية
زيادة الوزن هي أن يكون معامل كتلة الجسم بين 25-30 ، السمنة هي أن يكون معامل كتلة الجسم أكثر من 30
بقسمة الوزن بالكيلو غرام على مربع الطول بالمتر
بالإرادة + برنامج غذائي جيد مدروس + ممارسة مستمرة للرياضة .
بالتغيير الكامل في أسلوب الغذاء وممارسة الرياضة
هو محصلة توازن بين طاقة مستمدة من الأكل وطاقة مستنفدة في الحركة
سمنة مبكرة سمنة عند البالغين
في الشهور الأولى من عمر الطفل، بل تبدأ منذ الثلث الأخير للحمل
تزيد الخلايا الدهنية حجما وليس عددا في السنة الأولى
بعد السنة الأولى وحتى سن البلوغ
قد تكون بعض الأمهات السبب الرئيسي لسمنة أطفالهن عن طريق الطرق الغذائية الخاطئة وكميات الطعام الزائدة عن الحاجة في السنوات الأولى من العمر
توضح الدراسات أن 80% من الأطفال ذوي البدانة المفرطة سيظلون هكذا فترة الشباب، وكذلك الأطفال المنحدرون من أبوين بدينين
هذا مفهوم غير صحيح حيث أن للسمنة أضراراً بالغة على الأطفال من الناحية النفسية والصحية والعقلية
تزيد من تقوس العمود الفقري، تصلب الشرايين، جلطة القلب، عدم القدرة على الحركة، والإحساس بالتعب بسرعة
تجعله غير قادر على مشاركة الأطفال في اللعب والحركة
تؤدي السمنة إلى سخرية أهل وأصدقاء الطفل منه لعدم قدرته على الحركة فيلجأ إلى الانطواء والاكتئاب والوحدة
تؤثر تأثيرا واضحا وقويا لأنه كلما زادت البدنة للطفل وكمية الشحم المتراكمة على صدره عجز عن التنفس الصحيح، فتقل كمية الأكسجين التي تصل إلى الجسم والمخ مما يسبب الخمول للجسم والضعف للعقل
لا بل من الصعب جدا السيطرة عليها لأن الحمية تستطيع إنقاص حجم الخلايا الدهنية ولا يمكنها إنقاص عددها
- نعم إلى حد كبير وتأثير الحمية يكون فيها محدودا جدا
بالنظر إلى الشخص البدين حيث أن السمنة الموزعة على الجسم ككل يكون منشؤها الطفولة
- هي السمنة التي تنشأ بعد مرحلة الطفولة
نعم باتباع النظم الغذائية لأن هذه السمنة منشؤها زيادة حجم الخلايا الدهنية وليس عددها
العوامل الوراثية، الهرمونات، اختلال التوازن بين الطاقة المتناولة من الطعام والطاقة المستهلكة في الجسم
تكثر السمنة ما بين العشرين والأربعين من العمر، وإن كانت قابلة للحدوث في أي سن
- تلعب الوراثة عاملا مهما في تحديد كمية الدهن وتوزيعه في الجسم
للظروف البيئية المشتركة، وأسلوب تناول الطعام، وكميته، ونوعياته، بالإضافة لوجود عامل وراثي من جيل إلى جيل
هذا خطأ شائع، فعدد هذه الحالات محدود جدا
بسبب اضطراب الهرمونات، فإن انخفاض هرمون الغدة الدرقية أو الغدة النخامية أو انخفاض الهرمونات الذكورية والأنثوية يؤدي إلى السمنة
هو الذي يختزن من الشحم في جسمه، وخاصة في أماكن تخزينه، ما يزيد على عشرة في المائة من وزنه المناسب
من 15-25 % من وزن الجسم
بشكل واضح ومؤكد، حيث أن الزوجة التعيسة أكثر عرضة لزيادة الوزن، لأنها غالبا ما تلجأ للطعام كعلاج لحالة السام التي تنتابها من الخلافات الزوجية
مناطق الأرداف وأسفل الظهر
يمثل 80% لدى النساء اللاتي يعانين من السمنة
يمكن أن تعاني النحيفة من هذه المشكلة، فبرغم نحافتها إلا أن الشحوم تتركز في بعض مناطق جسمها
هناك فئة من الناس تزيد شهيتها للطعام عند تعرضها لضغوط نفسية كبيرة، كما أن البعض الآخر يفقد شهيته
نتيجة لتأخر الإشارات التي ترسلها المعدة إلى مركز الشبع لكبر حجمها والتهامها لكم أكبر من الطعام، حيث لا ترسل هذه الإشارات إلا في حالة الامتلاء
علاقة وثيقة بين السمنة وزيادة ساعات النوم يوميا
لأن معدل حرق السعرات الحرارية في الجسم يكون أقل أثناء النوم
زيادة هرمون الغدة الدرقية يؤدي إلى اسراع عمليات التمثيل الغذائي والنحافة الشديدة
نقص هرمون الغدة الدرقية يؤدي إلى السمنة والخمول والإرهاق والنوم
مرضى السمنة يكونون معرضين لأمراض السكر وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين وتبدأ الرغبة الجنسية تقل لدى هؤلاء